هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السلام عليك يا سيدي ومولاي يا ابا عبد الله وعلى الارواح التي حلت بفنائك عليكم مني سلام الله ابدا ما بقيت وبقي الليل والنهار ولا جعله الله اخر العهد مني لزيارتكم السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين وعلى اخيه ابا الفضل العباس وعلى اخته الحوراء زينب

 

 لا يمكننا الانتصار ...لماذا؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
almostad3af

almostad3af


عدد المشاركات : 67
تاريخ التسجيل : 15/08/2009
العمر : 43
الموقع : venezuela

لا يمكننا الانتصار ...لماذا؟ Empty
مُساهمةموضوع: لا يمكننا الانتصار ...لماذا؟   لا يمكننا الانتصار ...لماذا؟ Icon_minitimeالسبت أغسطس 15, 2009 11:21 pm

لا يمكننا الانتصار ...لماذا؟
14/08/2009م - 8:03

قدمت نشرة «تقدير استراتيجي»، المجلد 11، العدد الثاني، دراسة أعدّها اللواء في الاحتياط، غيورا ايلاند

وهو شغل سابقاً منصب رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي، تناولت ملف الحرب مع لبنان، وتضمنت وجهة نظر تعكس نوعية النقاش القائم في إسرائيل بشأن ما يُصطلح على تسميته الحرب الثالثة على لبنان.

بعد حرب لبنان الثانية، ثمة إحساس عام بأنه في هذه المرة استُخلصت الدروس الصحيحة. ولو اندلعت هذه الأيام حرب لبنان الثانية، لكانت النتائج بالضرورة أفضل بكثير. لكن غاية هذا المقال هي الادّعاء أنه إذا اندلعت حرب إضافية بيننا وبين حزب الله، فمن المعقول ألا تكون نتائجها أفضل. وهناك سبب لهذا التقدير: السبب الأول هو عدم التغيير في نسب القوى بيننا وبين حزب الله. فصحيح أن هناك تحسّناً كبيراً عندنا، لكن هناك أيضاً تحسّن كبير في قدرة الطرف الآخر، والتقويم الصافي هو أن التحسين عندنا يقابله تحسين لدى الطرف الآخر. والسبب الثاني الأكثر جوهرية، والمستند إلى ادّعاء جوهري، يقول إنّ من غير الممكن الانتصار على تنظيم حرب عصابات فعّال ومسلّح جيداً، إذا ما توافرت ثلاثة شروط: 1 ـــــ أن يعمل التنظيم من دولة أو ضد دولة. 2 ـــــ أن يتمتع هذا التنظيم برعاية تامة من الدولة. 3 ـــــ الدولة التي تقدم الغطاء، جيشها وبناها التحتية حصينان تماماً على عملية هجومية من قبل دولة إسرائيل.

يوصّف هذا المقال الظروف والضرورات التي من المفترض أن تجعل إسرائيل تغيّر إدارتها، وتختار العمل ضد لبنان، إذا ما اندلعت الحرب. ويتضمن المقال أربعة فصول: «الفصل الأول يحلّل تعاظم جيش الدفاع وحزب الله ويعرض جهوزية الطرفين اليوم وفي الأعوام المقبلة. والفصل الثاني يصف الواقع السياسي في لبنان الذي يتمتع فيه حزب الله برعاية تامة من الحكومة اللبنانية. والفصل الثالث يدرس لماذا من غير الممكن الانتصار على حزب الله بدون إشراك لبنان. وفي الختام، تُعرض المغازي والمخاطر والاستخلاصات المطلوبة.

■ تعاظم جيش الدفاع

لقد استُخلصت دروس حرب لبنان الثانية في الجيش بكل جدية، وثمة محاولة حقيقية لتطبيقها. وفي الإمكان تقسيم الدروس إلى أربع مجموعات: بالتأكيد يمكن القول إن ثمة تحسناً في المجموعتين الأوليين، وشكلاً في ما يتعلق بالمجموعتين الأخيرتين. أيضاً لكونهما أقل قابلية للقياس، وأيضاً لأنه لا ثقة تامة بأن الجيش نجح فعلاً في حل جذور المشكلة.

جهوزية القوات البرية ـــــ جهوزية القوات مكوّنة من أربعة بنود: (أ)، مستوى التدرّب. (ب)، الكفاءة التقنية للوسائل. (ج) مستويات الاحتياط (ذخائر وقطع غيار). (د)، مدى المعرفة والدراية بتنفيذ المهمات المرتقبة. وهذا يختبر عموماً وفقاً لدقة التدرب على الخطط العملية ومداه. وما من شك، في هذا المجال القابل للقياس، أنّ في الجيش تحسناً كبيراً في العامين الماضيين.

نوعية القيادات وجوهر إجراءات القيادة والسيطرة: ـــــ وهذا الموضوع مركّب من نظرية التشغيل، ومن وضوح اللغة. وأكثر من ذلك، من وجود مسارات فعّالة تضمن التماسك والتكامل في استخدام القوة. وفي هذا الموضوع أيضاً يبذل جهد كبير. وينعكس هذا الجهد بكثرة مناورات المناطق والتغيّرات في التنظيم (بعضها مختلف كلياً عن الذي نفّذه رئيس الأركان السابق)، وبكتابة جديدة للوثائق النظرية، وبإنعاش الخطط العملياتية وما شابه ذلك، ويمكن الافتراض أنه في الحرب المقبلة، تكون الأوامر التي ستعطى أكثر وضوحاً وأكثر قابلية للتطبيق. ويجب توقّع أن الماكينة الكبيرة المسمّاة جيش الدفاع، ستشغّل بفعالية أكثر مقارنة مع الحرب السابقة.

القيم والروحية القتالية. وهذا موضوع مقلق. في حالات كثيرة جداً، في الحرب الأخيرة، فضّل بعض القادة أن يبقوا في الخلف بدلاً من أن يكونوا في ساحة القتال. وفي حالات كثيرة جداً ضاع التمسّك بالمهمة، ووجد بعض القادة تفسيرات جيدة، لماذا لم ينفذوا مهمة أو لماذا من الصحيح تأجيل التنفيذ. وكان هناك ميل مبالغ فيه إلى الاهتمام برخاء الجنود (إخراج كتائب كاملة للإنعاش في الكيبوتسات في زمن الحرب)، والاهتمام بأمنهم، فيما واصل مئات الآلاف من المواطنين المسؤول عن حمايتهم الجيش، التعرض للإصابات والمعاناة.

بطبيعة الحال، من الصعب دراسة فعالية التفكير العسكري. فالنجاح في عمليات موضعية، وإن كانت ذات أهمية استراتيجية، مثل تلك المنسوبة إلى إسرائيل في أيلول 2007، لا يثبت بالضرورة أن قيادة الجيش تميّز الواقع تمييزاً صحيحاً، وتعرف كيف تتخذ القرارات الصحيحة في حالة حرب معقدة وطويلة.

في المحصلة، يمكن الادّعاء بحذر أنه في اثنين من المواضيع الأربعة، طرأ تحسّن حقيقي. وبالنسبة إلى الاثنين الآخرين، معروف أن التحسين مطلوب.

■ تعاظم قوة حزب الله

حسّن حزب الله قدرته العسكرية في ثلاثة أو أربعة مجالات:

أولاً، عدد الصواريخ التي يملكها زاد بنسبة عشرات في المئة، مقارنة مع عددها عشية الحرب عام 2006، وهذا هو السلاح الرئيسي لهذا التنظيم، لذا كلما كان العدد أكبر زادت قدرته على مواصلة القتال.

ثانياً، مدى الصواريخ. عدد الصواريخ ذات المدى البعيد والمتوسط ارتفع بزيادة نسبية أكثر، وهذا الأمر سيمكّن حزب الله من مواصلة القصف باتجاه إسرائيل حتى لو احتلت إسرائيل كل المنطقة الواقعة ما بين الحدود والليطاني. احتلال هذه المنطقة سيقلّل كثيراً من قدرة إصابة الكاتيوشا القصيرة المدى التي كانت جوهر قوة حزب الله في الحرب السابقة، لكن ذلك لا يعطي الرد على الصواريخ الطويلة المدى. بكلمات أخرى، ما كان يمكن أن يكون خطوة فعالة في الحرب السابقة، قد لا يكفي الآن.

ثالثاً، الانتقال إلى مواقع في مناطق مبنية. إحدى مصاعب جيش الدفاع في حرب لبنان الثانية كانت المواجهة مع «المحميات الطبيعية» ـــــ معاقل حزب الله في الأرض المفتوحة. فرغم نجاح حزب الله في تنظيم هذه المعاقل وتشغيلها، فقد اتخذ قراراً صحيحاً بالنسبة إليه. وفي السنتين الأخيرتين، ها هو يبني معاقله «التحت أرضية» تحت المناطق المبنية الموجودة في القرى الشيعية.

في الحرب الأخيرة، كانت قيود جيش الدفاع بالأساس استخبارية وعملية، ومعاقل حزب الله داخل الأرض المسكونة بكثافة ستضيف في الحرب المقبلة صعوبة إضافية.

فضلاً عن هذه المجالات الثلاثة، ثمة معلومات علنية تتحدث عن تسلّح حزب الله بصواريخ مضادة للطائرات، فردية جديدة، وأخطرها هو صاروخ SA18. هذه الصواريخ لا تعرّض الطائرات الحربية للخطر، لكنها قد تخلق مشكلة صعبة للمروحيات.



،،،،،،،،،،،،،،،،،،يتبع،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
almostad3af

almostad3af


عدد المشاركات : 67
تاريخ التسجيل : 15/08/2009
العمر : 43
الموقع : venezuela

لا يمكننا الانتصار ...لماذا؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: لا يمكننا الانتصار ...لماذا؟   لا يمكننا الانتصار ...لماذا؟ Icon_minitimeالسبت أغسطس 15, 2009 11:22 pm

■ الواقع السياسي في لبنان

خروج الجيش السوري من لبنان أحيا أملاً وسط أطراف مختلفة في البلاد وفي العالم، بأن يؤدي هذا الأمر إلى تعزيز مؤيّدي الغرب في هذا البلد وتقويتهم، إلا أن هذا الأمل تبدّد وشغل الفراغ النسبي حزب الله. التنظيم الذي قبل ذلك كان يحظى بدعم سياسي محترم عزز قوته تدريجاً.

صحيح أن حرب لبنان الثانية استوجبت منه خفض البروفيل لفترة زمنية معينة، لكن هذه الفترة انتهت. حدثان يرمزان إلى المكانة القوية لحزب الله في لبنان: ـــــ الحدث الأول هو الأزمة بشأن إصراره على إقامة شبكة اتصالات مستقلة له. وفي هذه الأزمة أثبت حزب الله أنه هو الطرف الوحيد القادر في لبنان على استخدام قوة عسكرية، وبذلك يخضع معارضيه. فليست الحكومة اللبنانية فقط انحنت أمامه، بل انحنى أمامه العالم العربي، وألزم الحكومة اللبنانية بالقبول باتفاق الدوحة الذي يعطي حزب الله حق الفيتو على قراراتها.

الحدث الثاني: انتخاب الرئيس اللبناني. مع انتهاء ولاية الرئيس السابق لحود، الذي كان «دمية» سورية، كان هناك أمل بأن يكون هناك رئيس مستقل هذه المرة. سوريا وحزب الله أوضحا أنهما لن يدعما ذلك، وكانت النتيجة انتخاب سليمان رئيساً. ويعرف عن الرئيس الجديد أنه انتخب بفضل دعم حزب الله، وحرص منذ يومه الأول على إيضاح ذلك لمَن يشعر بأنه مدين له، والطريقة التي استقبل بها القاتل سمير القنطار كانت مثالاً رمزياً على ذلك.

في الختام، بالإمكان القول إن حزب الله وصل إلى استكمال المبدأ الساري المفعول جداً في العالم العربي، والقائل بأن القوة السياسية تمكّن من الاحتفاظ بالسلاح، بينما السلاح يحفظ القوة السياسية. اليوم، الرئيس اللبناني والحكومة اللبنانية لا يعترفان بحق حزب الله في مواصلة الاحتفاظ بسلاحه الخاص فقط، بل يريان في هذا السلاح وسيلة حيوية ومشروعة لتحقيق المصالح الوطنية.

الوضع اليوم مثالي بالنسبة إلى حزب الله. فمن جهة، هناك حكومة شرعية ومؤيّدة للغرب تحظى بدعم الولايات المتحدة وفرنسا والأمم المتحدة والمجتمع الدولي. ومن جهة ثانية، الحكومة نفسها خاضعة تماماً لإرادة حزب الله.
الأكثر من ذلك، التصريحات الأخيرة، سواء للرئيس اللبناني أو لرئيس الحكومة، تعطي غطاءً وطنياً لادّعاءات حزب الله بضرورة تحرير مزارع شبعا، وأيضاً بحق كون هذا التنظيم هو السور الحامي للبنان من العدوان الإسرائيلي. وعلى خلفية هذه الحقائق، يمكن القول إنه مثلما حزب الله هو وكيل لإيران، وجزئياً لسوريا، هكذا هي الحكومة اللبنانية، فهي وكيل لحزب الله.

لماذا لا يمكننا الانتصار؟
التفوّق العسكري لجيش مثل جيش الدفاع، يأخذ ترجمته القصوى عندما تتوافر ثلاثة شروط؛ واحد استراتيجي واثنان عملياتيان (تكتيكيان).

الشرط الاستراتيجي هو كون العدو دولة تتحمل مسؤولية عن السكان، والبنى التحتية، وأمام المجتمع الدولي. فإن لهذا العدو ما يخسره، لذا في الإمكان ممارسة الضغط عليه. ومن السهل نسبياً جعل عدو هو دولة يعترف بالوضع الذي فيه الخسارة من استمرار الحرب أكثر من الفائدة.

الشرط العملياتي، الأول، هو كون جيش العدو مكوّناً من أهداف (صلبة)، مثل دبابات، طائرات، مواقع سيطرة. في الإمكان القول إن قدرات جمع المعلومات والمهاجمة بأسلحة دقيقة تمكّن اليوم من مهاجمة فعالة لأهداف مركّبة، ونقصد بذلك حجم الهدف وأيضاً حيويته. الفعالية تقل عندما تكون الأهداف هي أشخاصاً أو منصّات إطلاق معدنية.
الشرط العملياتي الثاني، هو كون ساحة المعركة بعيدة عن التجمعات السكانية المدنية. والمقصود هو كلا طرفي المعادلة ـــــ سواء بعد العدو، عن مدنييه، وسواء بعد ساحة المعركة عن مدنيينا.

حزب الله بوصفه تنظيماً عسكرياً، يتموضع بالضبط في الطرف الثاني من الطيف. فإذا ما اندلعت حرب لبنان الثالثة، فستكون نتائجها شبيهة بالحرب السابقة. حتى لو نجح جيش الدفاع أكثر في عمله ضد مقاتلي حزب الله، فمن المعقول أن يضرب الحزب المواطنين الإسرائيليين بنجاح فائق. ولهذا أسباب ثلاثة:

عدد الصواريخ، حجمها (وفقاً لحيوية هدفها)، واستخدامها من مناطق مبنية، وكل هذا لا يمكّن من تصفيتها. في أفضل الأحوال، سيكون من الممكن، بعد جهد كبير، تقليص عدد القصف اليومي إلى بضع عشرات، ومن ناحية سكان إسرائيل الذين سيكونون في مناطق معرّضة للخطر، فإن هذا لا أهمية عملية له تقريباً.

احتلال أرض كبرى (مثلاً لغاية الليطاني)، سيضرّ بحزب الله، ويقلّص عدد الإطلاق، لكن لن يوقفه.

لن يسارع حزب الله إلى الموافقة على وقف إطلاق النار لكونه (يختلف عن جيش دولة) غير مبال نسبياً بفقدان مقاتلين وخسارة أسلحة أو أراضٍ. عدا ذلك، ليس كالحكومة، فهو أقل حساسية تجاه ضغط الرأي العام والضغط الدولي.

■ مغازٍ ومخاطر

التغيير في النهج الإسرائيلي من شأنه أن يؤدي إلى ضرر بالشرعية الإسرائيلية وإلى ضغط دولي، وحتى إلى تلقّي توجيه واضح من الولايات المتحدة لوقف تدمير لبنان. وهذا يذكّر برد العالم، وضمنه ذلك الولايات المتحدة، مع بداية عملية السور الواقي في نيسان 2002. فكما نذكر بدأت هذه العملية بعد العملية التخريبية في أوتيل بارك في نتانيا، عشية عيد الفصح، التي أدت إلى مقتل نحو 30 إسرائيلياً. هذه العملية مثل الكثير من سابقاتها، قامت بها حماس. تلقّت الولايات المتحدة العملية العسكرية ضد حماس بتفهّم، لكنها وجدت صعوبة في قبول العملية كما خططت لها إسرائيل، عملية ضد السلطة الفلسطينية.

هكذا أيضاً بالنسبة إلى لبنان. فالوضع الذي تضرب فيه إسرائيل الأشرار فقط، حزب الله، لكنها تمتنع عن ضرب أعزّاء الغرب والأمم المتحدة (لبنان وحكومته)، هو وضع مريح ومرغوب لدى جميع الآخرين، لكنه سينزل بنا كارثة. فما من خيار سوى المواجهة في هذا الموضوع، إذا اقتضت الضرورة، مع أصدقائنا.

بناءً على ذلك، فإن الطريقة لمنع حرب لبنان الثالثة، والطريقة للانتصار فيها، إذا ما اندلعت، وبذلك نمنع حرب لبنان الرابعة، هي واحدة: الإيضاح لأصدقاء لبنان وبواسطتهم للحكومة وللشعب اللبناني أن الحرب القادمة ستكون بين إسرائيل ولبنان لا بين إسرائيل وحزب الله. حرب كهذه ستؤدي إلى القضاء على الجيش اللبناني وتدمير البنى التحتية في البلد وإلى معاناة قاسية للسكان. ويجب ألا يتكرر الوضع الذي يتمتع به مواطنو بيروت (وهذا لا يشمل الضاحية) بالذهاب إلى البحر والمقاهي بينما سكان حيفا يقيمون في الملاجئ.


--------------------------------------------------------------------------------

- جريدة الاخبار .

http://www.wa3ad.org/index.php?show=...ticle&id=52557
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لا يمكننا الانتصار ...لماذا؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» جعجع للحريري: لا يمكننا الوثوق بجنبلاط بعد اليوم
» شعب الانتصار وموعد جديد مع خطاب مهم لسيد المقاومة
» مسابقة افضل تصميم في ذكرى الانتصار والتحرير 25 ايار
» لماذا أنا ؟؟
» لماذا نعيش ..!!!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتدى المقاوم :: عــــين علــــى الــــعدو-
انتقل الى: