هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السلام عليك يا سيدي ومولاي يا ابا عبد الله وعلى الارواح التي حلت بفنائك عليكم مني سلام الله ابدا ما بقيت وبقي الليل والنهار ولا جعله الله اخر العهد مني لزيارتكم السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين وعلى اخيه ابا الفضل العباس وعلى اخته الحوراء زينب

 

 إعترافات سعودي عن إغتيال فرنسوا الحاج وبيار الجميل ومتفجرتي التل وبالبحصاص

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Eternity
مشرفة عامة
مشرفة عامة
Eternity


عدد المشاركات : 836
تاريخ التسجيل : 12/07/2009

إعترافات سعودي عن إغتيال فرنسوا الحاج وبيار الجميل ومتفجرتي التل وبالبحصاص Empty
مُساهمةموضوع: إعترافات سعودي عن إغتيال فرنسوا الحاج وبيار الجميل ومتفجرتي التل وبالبحصاص   إعترافات سعودي عن إغتيال فرنسوا الحاج وبيار الجميل ومتفجرتي التل وبالبحصاص Icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 21, 2009 6:06 pm

قدّم تفاصيل عن السيرة الدموية لتنظيم «فتح الإسلام» من اغتيال الحاج وعيد إلى استهداف «اليونيفيل» صاري: السعودي القفيل نفّذ تفجير دمشق وساعد جوهر في تصنيع عبوتي التلّ والبحصاص.



يضيء القاضي نبيل صاري في قراره الاتهامي في التفجير الإرهابي الذي استهدف عسكريين من الجيش اللبناني في شارع المصارف في محلّة التلّ في طرابلس في 13 آب من العام 2008، على الكثير من الجرائم التي شهدها لبنان بين العامين 2007 و2008، ولا سيّما منها اغتيال مدير العمليات في الجيش اللبناني اللواء فرانسوا الحاج، ورئيس القسم الفني في قوى الأمن الداخلي النقيب وسام عيد، والتفجيرات التي طاولت قوات الطوارئ الدولية «اليونيفيل» في الجنوب، وكلّها حملت توقيع «فتح الإسلام»
ويقدّم صاري تفاصيل دقيقة عن السيرة الدموية لمرتكب تفجير التلّ عبد الغني جوهر الذي راح يستطرد في الحديث عن أعماله الإرهابية أمام عدد من الشبّان لإغرائهم بالانضواء إليه والعمل تحت إمرته في سبيل «الجهاد ضدّ الجيش والدولة والشيعة»، على ما نقل عنه أحدهم المدعى عليه اسحق السبسبي الذي سمع من جوهر قوله «إنّه يكره الشيعة أكثر من المسيحيين».
وبخلاف ما هو شائع، فإنّه لم يثبت ما قاله جوهر بأنّ الرشاش من نوع «الزيك» الذي بحوزته استعمل في عملية اغتيال الوزير بيار الجميل.
ويظهر من وقائع القرار الاتهامي أنّ تنظيم «فتح الإسلام» يقف وراء التفجير الذي وقع في العاصمة السورية دمشق، وأنّ مساعد جوهر في تصنيع المتفجّرات السعودي عبيد القفيل هو من قام به، بعدما كانت له صولات وجولات في التحضير لأعمال إرهابية على الأراضي اللبنانية، كما أنّ جوهر شارك في الاشتباك المسلّح ضدّ المخابرات السورية في دمشق حيث قتل رفاقه ونجا هو، وفرّ عائداً إلى لبنان عن طريق المهرّبين.

وخلص صاري إلى إحالة جوهر والقفيل وآخرين على المجلس العدلي للمحاكمة بجرائم تصل عقوبتها إلى الإعدام.
وهنا أبرز ما جاء في القرار الاتهامي:
أصبحت الحركات الإسلامية المعاصرة نموذجاً لحركات سياسية تطلب السلطة وتسعى إليها، وتطرح نفسها كبديل شامل لكل القوى الأخرى. ويتجلى هذا السعي في لبنان، وخصوصيته الطائفية بتعددها، عبر توسل طرق عدة تبدأ بالدعوة السلمية وتنتهي باستخدام العنف وتكفير السلطة وإعلان الجهاد في الداخل.
وممّا لا شكّ فيه أنّ الفوضى السياسية، التي تسود لبنان والدول العربية، بمختلف تجلياتها، قد أدّت إلى نشوء حركات وتنظيمات، تسوغ لنفسها قتل أهالي الأرض باسم السماء، وتمنح الجنة لأهل العنف وحدهم دون سواهم، مستغلة حالة الجهل المسيطرة والظروف الاقتصادية الصعبة.
وأطلّ على الناس محبي الحياة المعتدلين والمؤمنين والحريصين على كرامة الإنسان، جيل من الانتحاريين المخدرين بأفكار زرعت لديهم حب الموت عوضاً عن حب الحياة، ففجروا وعذبوا وأبـادوا شباباً وأفراداً، باسم الشرائع والدين، وهما منهم براء.
ولم يسـلم لبنان من هذه الظاهرة، فدخلت أرضه مجموعة إسلامية أصولية متشددة عرفت بتنظيم «فتح الإسلام» وتولّى المدعو شاكر العبسي الملقّب بالحاج، إمارة هذا التنظيم بعد دخوله بصورة غير شرعية إلى لبنان، حيث انتقل إلى مخيم نهر البارد وجرت معارك مع الجيش اللبناني من قبل هذا التنظيم، انتهت إلى تمكن الجيش اللبناني من هزيمة هؤلاء، وإخراجهم من المخيم بعد القبض على بعضهم، وفرار البعض الآخر، وقتل وجرح الباقين.
ويهدف تنظيم «قتح الإسلام» إلى إرباك الساحة اللبنانية عبر التخريب والتفجير، وخلق جو من الاقتتـال الطائفي والمذهبي. ومناهضة الحكم اللبناني الحالي، لأنه بنظر مسؤولي التنظيم ينفّذ مشاريع أميركا في لبنان، هذا إضافة إلى مناهضة قوات الطوارئ الدولية العاملة في جنوب لبنان العداء، لأنها تحتل أراضي المسلمين وفقاً لرأيهم.
وتبيّن أنّه بعد هزيمة تنظيم «فتح الإسلام» في نهر البارد، انتقلت القيادة إلى المدعى عليهم عبد الرحمن محمد عوض، و أسامة أمين الشهابي وغازي فيصل عبد الله، الموجودين في مخيّم عين الحلوة في جنوب لبنان، بهدف وضع المخطّطات لتنفيذ عمليـات إرهابية ضدّ الجيش اللبناني والقوى الأمنية، انتقاماً لهزيمة نهر البارد ولضرب مقوّمات الدولة اللبنانية.
مراقبة ريفي لاغتياله

وخلال التحقيق مع محمّد عزّام، أدلى بأنّ عبد الغني جوهر كان ينوي اغتيال المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء أشرف ريفي، وقـد كلّفه بمراقبة منزله في طرابلس وأنه قـد قـام بمراقبة منزل آخر خطأ، وأن عبد الغني جوهر عاد و اصطحبه إلى قرب منزل اللواء ريفي، وجلسا في الحديقة المقابلة لمنزله بانتظار خروجه لتحديد موعد ذلك الاغتيال، ولم يقوما بأي إجراء آخر لتحقيق تلك العملية.
العمليات في العراق
وقال اسحق السبسبي انه زار عبد الغني جوهر فشاهد عنده C D عن عمليات للمجاهدين في العراق اي عمليات تفجيرية، وقال له عبد الغني: انه تجب مساعدة هؤلاء لأنهم يرفعون رأس السنة في العراق. وان الأنظمة العربية كافرة وان الجيش الذي ندافع عنه (اي أهالي ببنين والسنة) لا يقوى إلا على اهل السنة. وان الجيش قد قتل مسلحي «فتح الإسلام» مع انهم مسلمون.
وقد أكد له أنه لا تجوز الخدمة في الجيش ولا في الدولة لأن رئيسها مسيحي. ووضع جوهر مقارنة بين ما قـام به الجيش مع حزب الله بتساهل وتسامح، وما قـام به بقسوة وشدة مع «فتح الإسلام». وكـان يحضر الحلقات الدينية معه رزان الخالد ورشيد المصطفى وعبد الكريم المصطفى وأمامة السبسبي الذي حضر مرتين فقط، وكان عبد الغني جوهر يحدثهم عن الجيش ويدعوهم للشفقة على مسلّحي «فتح الإسلام»، وانه يجب ان يقوموا للجهاد ضد الجيش والدولة والشيعة، وانه يكره الشيعة أكثر من المسيحيين.
وأكـد ان عبد الغني أخبره أنه قـام بعملية انتحارية في سوريا مع مجموعة من أربعين شخصاً قـاموا بسرقة سيارة عائدة لشخص علوي وجهزوها بالمتفجرات. وقد قام بالعملية شخص سعودي عينه (مقلوعة) نتيجة وقوع قنبلة قربه أثناء حرب «فتح الإسلام» في نهر البارد، وأنّ الأمن السوري قد قتلوا الأربعين شخصاً، ولم ينج غيره، وأنّه هو من هرّب السعودي إلى سوريا بواسطة مهرّب.
وقد تبيّن من التحقيقات كافة، ان المدعى عليه الشيخ طارق مرعي هو من العناصر الأساسية في تنظيم «فتح الإسلام»، وأمّن في منطقة باب الرمل شقة للمدعى عليه عبد الغني جوهر ليستخدمها في مخططاته، وقد استعملها جوهر في لبس البزة العسكرية التي ارتداها يوم وقوع الانفجار، ومن ثم في استبدالها، وكذلك في تخبئة المتفجرات.
وقد علم خالد الجبر من عبيد عبد القفيل ان شاكر العبسي يقيم في منزل ذوي الشيخ حمزة القاسم، وبعد فترة علم ايضا ان شاكر العبسي وابو هاشم وابو احمد وابو علي وآخرين قد هربوا الى سوريا، وأضاف ان عبيد مبارك عبد القفيل أخبره انه يقوم بتصنيع المتفجرات مع عبـد الغني جوهـر الملقـب «ابو هاجر».

انفجار دمشق
وبعد فترة عاد عبد الغني جوهر، في حين بقي عبيد عبد القفيل في سوريا. وبعد حصول انفجار دمشق حضر عبد الغني جوهر الى منزل خالد الجبر، حيث اتصل بالمدعو ابو علي الموجود في سوريا، وأعلمه هذا الاخير بان عبيد مبارك عبد القفيل قد فجر نفسه في هذه العملية.
واعترف حمزة القاسم خلال التحقيق معه بأنّ خالد سيف قام بتهريب العبسي وجماعته الى داخل مخيم البداوي بواسطة سيارة بيك آب محمّلة حجارة من الاسمنت،حيث قام خالد سيف بصنع غرفة من أحجار الخفان على ظهر البيك آب، وخبأهم داخلها. وأوضح القاسم ان شاكر العبسي كان يتواصل بواسطة هاتف خلوي مع عبد الرحمن عوض الملقب ابو محمد عوض الموجود في مخيم عين الحلوة، وأنّه في احدى جلساته مع شاكر العبسي تلقى هذا الاخير اتصالا هاتفيا من عبد الرحمن عوض، الذي أبلغه أن عناصره قاموا بتنفيذ عملية تفجير نتج عنها استشهاد العميد الشهيد فرنسوا الحاج. وقد أخبره شاكر العبسي ان شبابه في مخيم عين الحلوة قاموا بتنفيذ العملية ضدّ «اليونيفيل». وقد اتصل عبد الرحمن عوض بشاكر العبسي ليخبره أيضاً أنّ العملية نجحت باستهداف النقيب الشهيد وسام عيد. وبعد القبض على أحد «الكادرات» من «فتح الإسلام» في طرابلس من آل رحيم (الشيخ نبيل) طلب شاكر العبسي من حمزة القاسم تأمين خروجه الى سوريا، فاتصل القاسم بمصطفى دندل الذي قام بتهريب كل من شاكر العبسي وابو علي وابو هاشم وابو ثابت التونسي وابو الخباب و احمد العتر وابو احمد وابو الوليد الى سوريا لقاء مبلغ 500 دولار أميركي عن كل شخص.

من هو عبد الغني جوهر؟
وتبين أن المدعى عليه الفار عبد الغني جوهر قد درس في المدرسة المهنية الرسمية في منطقة القبة ـ طرابلس. وكان ينتقل اليها من بلدته ببنين ـ عكار الى أن حاز شهادة في العلوم المخبرية.
وكان عبد الغني المذكور، قريباً من الجماعة الإسلامية الى أن اختلف معهم على شؤون فقهية، وبعد أن استبعد من العمل في المستوصف العائد لأحد المقربين آنذاك منها.
وتبين أن عبد الغني جوهر قد انتسب الى معهد الإمام البخاري، وهو معهد ديني يقع على قمة تلة على الطريق بين بلدتي ببنين ووادي الجاموس، ويتولى تدريس العلوم الدينية على الطريقة السلفية منذ المرحلة الابتدائية وحتى المراحل العليا. وانه بعد فترة ستة أشهر اختلف مع القيمين على المعهد حول آراء فقهية وتركه.
وأثناء حرب نهر البارد، ازداد تطرف عبد الغني وتعرف الى قيادات (جند الشام) في مخيم عين الحلوة، وعلى رأسهم أبو بكر وأبو عمر وأبو مصعب وأبو عائشة، ومن ثمّ تعرّف الى منظمة (فتح الاسلام) وامراء التنظيم المذكور في عين الحلوة وخاصة المدعى عليهم اسامة الشهابي وعبد الرحمن عوض وغازي فيصل عبد الله وغيرهم.
وبعد ذلك تدرّج عبد الغني المذكور في التنظيم المنوه عنه، الى أن اصبح مسؤول «فتح الاسلام» في الشمال، وأخضع لدورات مكثفة في التفجيرات واعدادها. ومن ثم طلب اليه القيام بعمليات ضد الجيش اللبناني بعيد حرب مخيم نهر البارد.
واستعداداً لتنفيذ عملياته، بدأ عبد الغني بانشاء مجموعته الخاصة، مستعيناً بأبناء بلدته ببنين ـ عكار، مستغلاً المناخ الديني السائد، وحالة الفقر والإهمال المزمن اللذين تعاني منهما هذه البلدة.

استغلال والدته
وكان عندما يتغيب عن المنزل يخبر أهله انه يعمل في بيروت في امور الدهانات، وبقي يتلقى مساعدات من شقيقته التي تقوم بأعطاء بعض الدروس الخصوصية للطلاب. وكان يأخذ احياناً أموالاً من والدته التي تعمل في تنظيف المدرسة الرسمية في بلدة ببنين لتعيل عائلتها.
ولجأ المدعى عليه الفار عبد الغني جوهر بعد ذلك الى مسجد الاصلاح في البلدة المذكورة، وأخذ بادعاء التدين، مستغلاً قيامه بإعطاء دروس في فقه الدين، للتقرب من بعض القاصرين والمتدينيين ومنهم شقيقه القاصر محمد جوهر واسحق السيد السبسبي وامامة السيد السبسبي وعبد الكريم المصطفى ورشيد المصطفى وعمر السبسبي ورزان الخالد و أيمن الهنداوي ومحمد عزام، وأخذ بعد فترة يدربهم على الحركات القتالية واستعمال السلاح والمتفجرات.

اغتيال الجميل
وكان عبد الغني المذكور يحاول التأثير على هؤلاء بادعاء البطولات امامهم، وقد ذكر المدعى عليه السبسبي ان عبد الغني جوهر قد قال له ان الرشاش من نوع «الزيك» الذي بحوزته قد استعمل في عملية اغتيال الوزير بيار الجمي . ولم تثبت صحة هذا الادعاء.
ومن ثم أخذ يكلف بعضهم بمهمات نقل الأسلحة والذخائر والمتفجرات، مستعيناً بالبعض الآخر في تنفيذ عملياته، سواء في انفجار مركز مخابرات الجيش في العبدة، أو في عملية قتل بائع المشروبات الروحية في العبدة (أبو جورج) أيضاً وهو المغدور جورج عطية سليمان بإطلاق النار عليه بالاشتراك مع عبد الكريم المصطفى، أو في وضع عبوات ناسفة على طريق مطار القليعات تمهيداً لاغتيال بعض القادة العسكريين.
إدخال أشخاص للقيام بعمليات إرهابية
وقام عبد الغني جوهر وفقاً لأقوال بقية المدعى عليهم بإدخال بعض الأشخاص من لبنان الى سوريا، وبالعكس، للقيام بالعمليات الارهابية.
وانه اثناء وجوده في منزل شقيقته علية، تلقى خبراً على خدمة الرسائل الاخبارية على الهاتف، فتجهم وقال لشقيقه محمد جوهر والمدعى عليه اسحق السبسبي، ان اصدقاءه في مخيم اليرموك في سوريا قد قتلوا في اشتباك مع المخابرات السورية.
واستمرّ في نشاطاته إلى أن قام ورفاقه بعملية الاعتداء على امن الدولة في شارع المصارف ـ التل، وفي محلّة البحصاص.

السعودي القفيل
وكان السعودي عبيد مبارك عبد القفيل من مقاتلي منظمة «فتح الاسلام»، واصيب في معارك مخيم البارد بشظية قنبلة اقتلعت على اثرها عينه اليسرى. واستطاع مع شاكر العبسي ورفاقه مغادرة المخيم المذكور والهرب الى جوار قرية مركبتا ومن ثم الى مخيم البداوي، بمساعدة من الشيخ حمزة القاسم وخالد سيف ورفاقهم. وتبين انه بعد شفائه من الاصابة التي ادت لاقتلاع عينه اليسرى، بقي مقيماً في ضيافة الشيخ حمزة القاسم إمام مسجد القدس في مخيم البداوي حيث تعرف هناك الى بقية المدعى عليهم وعلى الأخص عبد الغني جوهر الذي اشترك معه في كافة التحضيرات للعمليات الارهابية، وخصوصا عمليتي شارع المصارف والبحصاص.
وقام عبيد مبارك عبد القفيل بالاشتراك مع المدعى عليه عبد الغني جوهر بتحضير العبوات الناسفة في منزل خالد الجبر، مستعملاً التقنيات والمعدات التي جرى تهريبها اليه، وباعطاء دروس في تقنية التفجير لبقية المدعى عليهم. وقد قام بالتدريب على اعمال التفخيخ والتفجير، وتنقل بين مخيمي البداوي وعين الحلوة حيث كان يجتمع مع المدعى عليهم عبد الرحمن عوض واسامة الشهابي وعبد الغني جوهر وغيرهم. وانتقل الى سوريا بمساعدة عبد الغني جوهر بطريقة غير شرعية، وأقام هناك حيث قام بعمليات متعددة، وأفاد المدعى عليهم أنه قد قام بعملية انتحارية بسيارة مفخخة وفجّرها بنفسه في دمشق

السفير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
إعترافات سعودي عن إغتيال فرنسوا الحاج وبيار الجميل ومتفجرتي التل وبالبحصاص
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بالوثائق الأمير بندر يقرر إغتيال الرئيس الحريري‏
» بعض الكلام الجميل
» سامي الجميل ليس خجولاً بالدعم الإسرائيلي لحزب الكتائب
» الجميل رفض إجراء عملية في قلبه بالرغم من صعوبة وضعه الصحي
» نديم الجميل: مازلنا نتهم سوريا باغتيال الحريري حتى صدور قرار المحكمة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتدى المقاوم :: الشؤون لبنانية-
انتقل الى: