هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السلام عليك يا سيدي ومولاي يا ابا عبد الله وعلى الارواح التي حلت بفنائك عليكم مني سلام الله ابدا ما بقيت وبقي الليل والنهار ولا جعله الله اخر العهد مني لزيارتكم السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين وعلى اخيه ابا الفضل العباس وعلى اخته الحوراء زينب

 

 جنبلاط: القضية ليست قضية اعتذار

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بنت الحزب
ضابط
ضابط
بنت الحزب


عدد المشاركات : 5797
تاريخ التسجيل : 12/07/2009
العمر : 29
الموقع : lebsouth
-------- : جنبلاط: القضية ليست قضية اعتذار 68d8bqc4qmlj

جنبلاط: القضية ليست قضية اعتذار Empty
مُساهمةموضوع: جنبلاط: القضية ليست قضية اعتذار   جنبلاط: القضية ليست قضية اعتذار Icon_minitimeالإثنين مارس 15, 2010 9:41 pm

يؤكد رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي النائب وليد جنبلاط أن الطائفة الدرزية في دائرة خطر الانقراض «إذا بقينا في حالة تقوقع. نحن أقلية، وعلينا أن نكون في أحسن العلاقات مع السنّة والشيعة في لبنان. وعلى الدروز أن يفهموا ذلك».
تتشعب محاور الدردشة مع جنبلاط، الذي يعبّر عن حنينه إلى «زمن اليسار الجميل والحركة الوطنية، وجورج حاوي ومحسن إبراهيم، وخسارة كبيرة فقداننا لجوزف سماحة، وسمير قصير الذي دعا إلى ثورة داخل ثورة 14 آذار بعد أيام على تجمّع ساحة الشهداء. كان سمير أكثرنا مقدرة على اكتشاف الأخطاء. جميعنا أخطأ، لكن الظروف كانت لا تسمح لنا بالقراءة الهادئة لتطور الأحداث. كنا ندافع عن أنفسنا». ويتابع: «سنة 1977 قطعت دمشق العلاقة مع كمال جنبلاط، وأنا تعبت كثيراً لإعادة وصل ما انقطع، ونجحت مع حافظ الأسد. اليوم الوضع «بالشقلوب»، أنا قطعت العلاقة مع سوريا وأريد إعادة بناء علاقة ثقة متبادلة، ومن أجل مصلحة لبنان والدروز».
تسأل الرجل عن أسباب الإيحاءات بوجوب إعلان «استسلامه» يضحك بعد أن ينظر إلى رفيقة دربه نورا ويقول: «للأسف، بعض وسائل الإعلام رسمت وقالت ذلك. هذا الأمر غير صحيح. لا بد من البقاء مع سوريا لأنها عمقنا العربي والقومي». هل أنت خائف؟ يرد بسرعة: «لا. الشباب أخذوا إجراءات أمنية لم يكن لها من داع. وعلينا ألا ننسى المرحلة الصعبة التي مررنا بها». تسأل جنبلاط عن أصعب مراحل حياته السياسية، فلا يتأخر في الإجابة: «صدقني إن مرحلة عام 2005 وما تبعها من تطوّرات كانت من أصعب مراحل حياتي. مررنا بمراحل خطيرة في الحرب الأهلية والاجتياح الإسرائيلي للبنان سنة 1982، لكن مرحلة عام 2005 كانت أصعب». هل أنت نادم على مطالبتك بالمحكمة الدولية؟ صمت لثوانٍ كانت كفيلة لترتيب كلمات الإجابة: «لا. طالبنا بها لأننا كنا نريد حماية أنفسنا. وما بعرف وين صارت المحكمة. أتابع موضوعها عبر الصحف». يقول البعض إنك ستصبح صديقاً حميماً للرئيس السوري بشار الأسد حين تتعرفان أكثر كلّ إلى الآخر؟ يردّ جنبلاط: «لا أعرف». ومتى ستزور الشام؟ «سأقول كلاماً اليوم ولا أدري متى سأزور الشام». هل المطلوب منك الاعتذار عما فعلته وقلته بحق سوريا؟ يرتشف القليل من فنجان قهوته، ويقول: «القضية ليست قضية اعتذار. كنا في حالة غضب ودفاع عن النفس. وصراحة، ما بعرف شو عم بيفكروا بالشام. ما بعرف كيف عم بيفكّروا هلق». يتابع: «أنا لم ولن أنسى دعم سوريا لنا في أقسى الظروف وأخطرها علينا. كان الرئيس حافظ الأسد حريصاً جداً على علاقتنا، وأنا اليوم أيضاً حريص على أفضل العلاقات».
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
جنبلاط: القضية ليست قضية اعتذار
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» جنبلاط ثمّن مواقف الأسد: ليست بجديدة عليه فهذا تراثه
» بويز: قضية الامام الصدر قضية وطنية
» لجنة "الاسير سكاف": لتكون قضية يحيى سكاف قضية مركزية للدولة اللبنانية
» ~ أروع اعتذار ~
» عبارات اعتذار

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتدى المقاوم :: الشؤون لبنانية-
انتقل الى: