أكدت مصادر فرنسية لصحيفة "البناء" ان وفودا اوروبية عديدة حضرت لدمشق لمتابعة ادق التفاصيل المتعلقة بزيارة الرئيس الايراني محمود احمدي نجادالى سوريا وما يمكن ان يدور فيها من مباحثات تتعلق بالوضع السياسي في المنطقة.
ونقلت المصادر الفرنسية عن قيادات عسكرية وامنية في بلادها ان حركة الامين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله قد هدمت كل نظرية الامن الاسرائيلية التي ارتكزت على ما يعرف "بقطع رأس الافعى" لتشير الى ان اغتيال القيادي بالمقاومة عماد مغنية لم يسقط لا الجهاز الامني ولا العسكري في الحزب.