هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السلام عليك يا سيدي ومولاي يا ابا عبد الله وعلى الارواح التي حلت بفنائك عليكم مني سلام الله ابدا ما بقيت وبقي الليل والنهار ولا جعله الله اخر العهد مني لزيارتكم السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين وعلى اخيه ابا الفضل العباس وعلى اخته الحوراء زينب

 

 الحريري يؤكد ان الحرب ليست آتية ويعلن ان هناك اتصالات دائمة مع الأسد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بنت الحزب
ضابط
ضابط
بنت الحزب


عدد المشاركات : 5797
تاريخ التسجيل : 12/07/2009
العمر : 29
الموقع : lebsouth
-------- : الحريري يؤكد ان الحرب ليست آتية ويعلن ان هناك اتصالات دائمة مع الأسد 68d8bqc4qmlj

الحريري يؤكد ان الحرب ليست آتية ويعلن ان هناك اتصالات دائمة مع الأسد Empty
مُساهمةموضوع: الحريري يؤكد ان الحرب ليست آتية ويعلن ان هناك اتصالات دائمة مع الأسد   الحريري يؤكد ان الحرب ليست آتية ويعلن ان هناك اتصالات دائمة مع الأسد Icon_minitimeالسبت فبراير 13, 2010 8:34 am

اكد رئيس الحكومة سعد الحريري ان ذهابه الى سوريا هو من منطلق موقعه كرئيس حكومة لبنان لبناء علاقات من دولة الى دولة ومن شعب الى شعب وايضا لفتح صفحة جديدة لتثبيت التاريخ والجغرافيا بيننا بأن تكون العلاقات بين المؤسسات وبين الرؤساء، مشيرا الى انه من هذا المنطلق كان هناك حديث واضح وصريح حول المرحلة الماضية وكيف سنبني علاقة للمستقبل.
الحريري، وفي حديث الى تلفزيوني "MTV" و"أخبار المستقبل"، اعتبر انه "يجب ان نبني على الايجابيات مع اي دولة اخرى يجب ان نبني علاقات جيدة معها"، لافتا الى ان "التعامل مع العلاقات اللبنانية -السورية يجب ان يكون بشكل ايجابي، ومن هذا المنطلق علينا ان نبني الثقة ونفتح صفحة جديدة بين الدولتين"، مشيرا الى وجود "اتصالات دائمة له بالرئيس السوري بشار الأسد، وهو أيضا يريد علاقة من دولة لدولة مع لبنان"، كما قال الحريري.
واكد الحريري ان "الإتصال دائم مع سوريا حول الملفات التي نهتم فيها على الصعيد الإقتصادي والأمني والتجاري"، معتبرا انه "إذا أردنا الحديث فقط لا غير عن ترسيم الحدود فهذا يعني أننا لا نريد علاقات إيجابية، لذلك يجب عدم وضعه في الواجهة لعدم افتعال المشاكل بل يجب أن نبني ثقة مع السوريين بعد 5 سنوات من العلاقات الصعبة جدا، من هذا المنطلق رأيت أن في المرحلة الراهنة يجب علينا بناء علاقة بين دولتين لمصلحة البلدين".
واعتبر انه "في العلاقات بين الدول بل يجب اتخاذ الخطوات للوصول إلى النتائج لذلك يجب بناء الثقة والمصالح مع سوريا وما يهمني هو مصلحة لبنان والشعب اللبناني".
رئيس الحكومة اشار الى مبادرة الملك السعودي عبد الله بن عبد العزيز التي وصفها بالمبادرة التاريخية، معتبرا انه "لولا هذه المبادرة تصور ما كان ليحدث مع التهديدات الإسرائيلية والملف النووي الإيراني، فالملك قام بالمبادرة لإتمام المصالحات العربية".
وعن موضوع الإستنابات القضائية السورية بحق بعض الشخصيات اللبنانية، اعلن الحريري انه لا يريد التطرق لهذا الموضوع "لأنه غير موجود بالنسبة لي".
من ناحية اخرى، اعلن الحريري ان وجوده في السراي الحكومي كرئيس لمجلس الوزراء "لأن 14 آذار فازت في الإنتخابات"، مشيرا الى ان "المصالحات العربية ساهمت باستقرار المنطقة والبلد وهذا مفيد للبنان"، لافتا الى انه "من هذا المنطلق لا اعتبر أن المصالحات العربية ستتراجع ويتابعها لقاءات متتالية بين الدول، كل الدول العربية تقفل مجال الخلاف لذلك ننظر لمستقبل أفضل لا لخلافات عربية".
ولفت الى "اننا عندما ربحنا الإنتخابات في 7 حزيران قلت أن يدنا ممدودة لكل القوى في البلد، سمعنا صوت من اقترع لنا وأردنا فتح باب المصالحة في البلد، فلبنان كان مقسوم عاموديا"، متسائلا "هل من مصلحة لبنان الإستمرار بهذا الإنقسام؟"، مؤكدا انه "بالتالي علينا محاربته، فنحن دفنا الفتنة قبل ان تدفن هي لبنان، واليوم علينا أن ننظر لمصلحة الناس ولهموم الناس، فالفتنة كانت في مرحلة طغيانها على لبنان".
وشدد الحريري على أن "الإنقسام المذهبي كان حادا يتبلور اليوم إلى انقسام سياسي وهذا الأساس لأننا في دولة ديمقراطية"، معتبرا انه "من واجبنا كسياسيين أن نحوّل الإنقسام المذهبي إلى سياسي أو النظر إلى الأمور التي تجمع اللبنانيين ووضع الإختلاف في مكان لا يؤجج الفتنة"، مؤكدا "أننا دفنا الفتنة".
وجدد الحريري التأكيد انه لم ينسحب من تحالفه مع 14 آذار و"لا يفرقني عن هذه الحركة إلا الموت"، مشيرا الى انه "رئيس وزراء كل لبنان"، لافتا الى ان رئيس "اللقاء الديمقراطي" النائب "وليد جنبلاط صديق وحليف أراد أن يتميز عن 14 آذار وهذا حقه السياسي والديمقراطي".
ولفت الحريري الى ان "مسيحيي 14 آذار ليسوا خارج المصالحات، فهم موجودون بجلسات مجلس الوزراء"، مشيرا الى ان "عندما كانت هناك مشكلة قائمة بين تيار المستقبل وحزب الله وهذا الخلاف أدى إلى تأجيج فتنة فكان اكيدا انني سأذهب إلى مصالحة مع حزب الله وإلى تخفيض الإحتقان في البلد فهذا واجبي كلبناني"، معتبرا انه "من هذا المنطلق نرى ان الخلاف السياسي الموجود بينرئيس الهيئة التنفيذية في القوات اللبنانية سمير جعجع ورئيس حزب الكتائب أمين الجميل وحزب الله هو خلاف سياسي وليس له طابع احتقان".
وشدد رئيس الحكومة على ان "أولوية هذه الحكومة هي هموم الناس، فكلنا نتفنس الهواء عينه ونشرب المياه عينها كلنا نحتاج لمدارس ومن هنا يجب أن يكون هناك وعي سياسي في البلد لنجمع على بعض الأمور الأساسية"، مشيرا الى ان "الناس يهمها الكهرباء الماء والبيئة والمدارس والإجتماعيات والطرقات والواقع يكمن في العمل على هذه الأمور فتقدم البلد لا يتم إلا عبر الإهتمام لأمور الناس".
من جهة ثانية، لفت الحريري الى "انهم قالوا ان المحكمة الدولية الخاصة بلبنان لن تنشأ وها هي اليوم قائمة"، مشيرا الى ان "موضوع المحكمة، كما تم التشكيك فيها عبر البروباغاندا فليقوموا بما أرادوا لكن المحكمة مستمرة"، مؤكدا ان "المحكمة والقضاة يعملون بشكل مستمر وهي أخذت قرارا في ما يتعلق بالضباط الأربعة وعلى المحكمة أن تستمر في عملها ونحن كدولة سنؤمن ما تطلبه المحكمة"، معلنا انه "لن يكون هنالك مشكلة في تمويل المحكمة الدولية، التمويل تأمّن ويتأمن والأمور تسير على ما يرام".
ورأى رئيس الحكومة ان "إخلاء سبيل الضباط الأربعة أعطى المحكمة مصداقية"، مشيرا الى "اننا لا يجب أن ننظر لهذا القرار على أنه سيء أو جيد فما يهمنا هو الحقيقة، وأنا كسعد الحريري أقول أن ما يهمني هو الحقيقة ومستعد لتقبل نتائج المحكمة الدولية"، داعيا "لترك المحكمة تقوم بأعمالها وتصدر مذكرات التوقيف ونحن سنقوم بأكمل واجباتنا".
واذ دعا الى انتظار النتائج التي ستصدر عن المحكمة لمعرفة من قتل رئيس الحكومة الراحل رفيق الحريري، اشار رئيس الحكومة الى "اننا اخترنا الطريق الصعب لإحقاق العدالة لأننا نريد إيقاف مسلسل الإتهامات لذلك أنا كرئيس حكومة أضع الإتهام السياسي على حدى"، مؤكدا ان "المحكمة الدولية هي المسؤولة الوحيدة عن نتائج الحقيقة"، مشيرا الى "اننا كحكومة لا معلومات لدينا حول مدة الإدعاء فنحن نراقب كأي دولة أخرى نتابع الموضوع بشكل تقني وأنا كابن رفيق الحريري ابتعدت عن المحكمة لكي يكون لديها مصداقية".
ورد الحريري على اتهام مجلة "ديرشبيغل" الألمانية لـ"حزب الله" باغتيال والده، اكد ان "المحكمة الدولية هي التي تقرر من اغتال رفيق الحريري"، لافتا الى ان "الإتهام السياسي كان موجودا ولكن عندما تشكلت المحكمة الدولية قلنا أننا سنضع هذه الإتهامات على حدى، وفي النهاية دفعنا دما غاليا جدا للمحكمة"، معتبرا انه "علينا واجب وطني تجاه دماء الناس الذين سقطوا من أجل المحكمة: أنطوان غانم، وليد عيدو، وسام عيد، بيار الجميل... لماذا ماتوا؟ للتشكيك بالمحكمة الدولية؟ لذلك علينا التعامل مع هذا الموضوع بكل حكمة".
من جهة اخرى لفت الحريري الى "اننا قررنا وضع مسألة سلاح حزب الله على طاولة الحوار بهدوء لأننا رأينا إلى أين أوصلنا الإحتقان السياسي، فـ7 أيار يوم أسود في تاريخ لبنان وكل ما هو قبله وبعده ولّد احتقانا بين السنة والشيعة ومن هنا دفنا الفتنة بعد الإنتخابات".
واكد الحريري اننا "لم نتراجع عن طرحنا قبل الإنتخابات، بل على العكس، فموضوع الإستراتيجية الدفاعية قررنا مناقشته على طاولة الحوار، وطرح هذا الموضوع بالنسبة إلي هو عبر طاولة الحوار ونناقش الموضوع هذا برئاسة رئيس الجمهورية وهذا أمر جيد للبلد".
واشار الحريري الى ان "طاولة الحوار أنتجت إجماعا على المحكمة الدولية، وعلى ضرورة أن تكون المحكمة الدولية في شق والعلاقات مع سوريا في شق آخر، كما انتجت إجماعا حول العلاقات الدبلوماسية بين لبنان وسوريا وهذا سجل عمل تاريخي لسوريا وهو فتح السفارات بين البلدين"، معتبرا ان "فتح السفارات ليس أمرا صغيرا".
ولفت الى انه "خلال تاريخ لبنان منذ الإستقلال حتى اليوم كان هنالك رفض ومشاكل في العلاقات اللبنانية-السورية"، مؤكدا انه "يجب أخذ الوقت لتطوير العلاقات، بالإضافة إلى ذلك انتجت طاولة الحوار اتفاقا لبنانيا حول سلاح الفلسطينيين، أما التنفيذ فيحتاج إلى الوقت".
وفي ما يتعلق بالحوار، اكد الحريري ان "الأمر الأساسي أن اللبنانيين يجلسون على طاولة ويتحدثون بالملفات التي لم يكن أحد ليفتحها من قبل"، مشيرا الى ان "رئيس الحكومة يسعى لإنشاء الطاولة في أسرع وقت ممكن، وما يهمنا هو أن يتم تشكيل هذه الطاولة".
وعن كلام وزير الخارجية الاسرائيلي أفيغدور ليبرمان، لفت الحريري الى ان "ليبرمان هو من أسوأ وزراء الخارجية فحتى الأوروبيين يرفضون الإجتماع معه، هذا الرجل ليس لديه مصداقية أمام كل العالم وهو يهدد لبنان والكيان اللبناني ونحن نرفض هذه التهديدات وكلامه لا يعنينا ونقطة على السطر".
وشدد الحريري على ضرورة "تطبيق الـ1701 الذي يخرقه الإسرائيلي ونظهر نحن هذه الخروقات أمام المجتمع الدولي وندعوه لتحمل مسؤولياته"، مؤكدا ان " الحرب ليست آتية وأقول ذلك للناس ولكل اللبنانيين، وعلينا كمسؤولين القيام بكل الإتصالات اللازمة لكي نظهر للدول ماذا يقوم به الإسرائيليين".
ولفت الحريري الى انه "منذ أسبوع تم اختطاف الراعي اللبناني"، سائلا "هل انطلقت الصواريخ؟"، مشيرا الى انه "في الـ2006 تم اختطاف اثنين وانهالت علينا الدبابات والصواريخ، لذلك ردة الفعل اللبنانية واضحة: الهدوء وتطبيق الـ1701، ومن هذا المنطلق الشق اللبناني فيه تطبيق للـ1701 وحتى حزب الله ملتزم بالـ1701 والبيان الوزاري صدر عن حكومة فيها وزراء من حزب الله وهذه الحكومة نالت ثقة قياسية".
ورأى الحريري ان "الحكومة بدأت بملفات، خصوصا موضوع التعيينات والإنتخابات البلدية وهذه الملفات مهمة جداً"، مشيرا "في ما يتعلق بالبلديات الى ان الإصلاحات مهمة جدا بالنسبة للبلد، فلبنان الثقافة والإنفتاح والتطور لا يمكنه أن يخوض الإنتخابات البلدية دون إصلاحات، فلا يجوز أن تتم دون كوتا نسائية ودون بطاقة موحدة للوائح المغلقة، والنسبية أيضاً مهمة".
واشار رئيس الحكومة الى ان "يوم الإنتخابات محدد وسنسعى لإحترامه"، ولكنه تساءل "هل يجوز أن يخوض لبنان الإنتخابات البلدية دون بعض الإصلاحات المهمة؟"، معتبرا ان "تقسيم بيروت جدال بيزنطي ولن يتم، فالنسبية هي التي تضمن التمثيل الصحيح"، لافتا الى ان "رئيس الجمهورية يبذل جهده ووزير الداخلية أيضاً لإجراء الإنتخابات مع الإصلاحات وعلينا النظر إليها لأنها جوهرية بالنسبة للبنان وحيوية بالنسبة للإنتخابات".
وعن مسألة خفض سن الإقتراع، رأى الحريري انه "يجب ربط هذا الموضوع بملف تصويت المغتربين، والآلية بدأت لتحقيق هذا الموضوع بعد عدة أشهر وأنا أؤيد هذا الموضوع".
وسأل "الحريري "كيف يمكن لشاب لبناني أن يدخل في الجيش عن عمر 18 سنة ويقدم حياته للبنان ولا يمكنه أن يصوت؟ وهذا الشاب المسيحي الذي لا يشعر أن لديه قرار في البلدية أو النيابة ما الذي سيعلّقه بالبلد؟ فلكي يجد فرصة عمل في الـ21 عليه أن يكون لديه خيار سياسي"، معتبرا ان "حيوية السماح للشباب بالتصويت هو الأساس، وأغالط من يقول ان المسلمين أكثر من المسيحيين، هذا واقع ولذلك يجب أن يشعر الشاب المسيحي اللبناني أنه شريك في القرارات وإلا ما نفع التصويت؟".
واكد الحريري أننا "نريد الشباب البقاء في البلاد"، متسائلا "كيف نقوم بذلك؟"، مجيبا "عبر خلق فرص العمل والمشاركة بالحياة السياسية، وترجمة هذا الكلام يتم عبر الإسراع بإنجاز الملفات للسماح للمغتربين بالتصويت".
وشدد رئيس الحكومة على ان "موضوع التعيينات ليس مجمداً، بل الحوار حوله مستمر والخلاف هو على أمر واحد: هل نريد آلية لوزارة التنمية الإدارية أو يختار كل وزير آلية ويتم التصويت في النهاية"، معلنا انه "مع الآلية لوزارة التنمية الإدارية، كل آلية لها حسناتها، وسننهي هذا الحوار ونتفق على آلية ما لنسير بالتعيينات، جميعنا نريد التعيينات ولا مهرب منها وستتم بأسرع وقت ممكن وعلينا أن نأخذ الأمور بكل جدية وعلينا الخروج من المحاصصة والأساس هو الكفاءة".
واعلن الحريري ان "مسألة لجنة الرقابة على المصارف ستُحل الأسبوع المقبل ولكن هذا الأمر لا يعني أن المصارف لا تراقب، واللجنة ستُعيّن الأربعاء أو الخميس المقبل".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الحريري يؤكد ان الحرب ليست آتية ويعلن ان هناك اتصالات دائمة مع الأسد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» العدو يبحث عن مطار بديل عن بن غوريون ويعلن ان المنار تبدع في الحرب النفسية
» رفيق نصرالله: هناك "در شبيغل" 2 آتية والنار هذه المرّة ستكون حامية
» ~الحياة ليست كومة من الطين والحجارة .. بل هناك ما هو مخفي بينها..~
» جنبلاط ثمّن مواقف الأسد: ليست بجديدة عليه فهذا تراثه
» الأسد للحريري: تأخرتم! الحريري للأسد: لم أكن أعلم...

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتدى المقاوم :: الاخبار الدولية والاقليمية-
انتقل الى: