مولانا الإمام المهدي المنتظر عجل الله تعالى فرجه الشريف
:: بالعمل الصالح نتقرّب من الإمام صاحب العصر والزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف.
:: العمل بما يمليه العقل يقرّب من الإمام عجل الله تعالى فرجه.
:: بالتواضع يتحقق رضا الإمام سلام الله عليه.
:: معرفة الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف وطاعته من الواجبات الملقاة على عاتق جميع المسلمين.
:: من الخطأ التصور بأن سيرة الإمام المهدي سلام الله عليه ستكون سيرة عنيفة.
:: يجب أن نعلم بأن الإمام سلام الله عليه أدرى الناس بأحكام الإسلام.
:: علينا أن نعمل بوظائفنا وعقائدنا حتى نحصّل رضا الإمام المهدي المنتظر عجل الله تعالى فرجه الشريف فإنه رضا الله تعالى.
:: إذا أردنا أن نتشرّف بلقاء الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف علينا أن نسعى في تقليل نقاط الضعف وإصلاح النفس، فلو أصلحنا أنفسنا فإن الإمام عجل الله تعالى فرجه الشريف هو الذي سيأتي إلينا قبل أن نذهب إليه.
:: إن من أبسط وأقلّ ما يمكن القيام به لخدمة الإمام المهدي المنتظر عجل الله تعالى فرجه الشريف هو أن يخصّص كل واحد منكم مقداراً من المال يطبع فيه كتاباً عنه عجل الله تعالى فرجه الشريف، ولا يشترط أن يكون الكتاب ضخماً بل كل حسب سعته.
:: إن المسؤولية هي أن يعرف الإنسان أحكامه ـ وعلى الأقلّ من الواجبات والمحرمات ـ ثم يلتزم بها. وعلى رأس الواجبات معرفة المولى صاحب العصر والزمان أرواحنا فداه وعجل الله تعالى فرجه الشريف، وهذا واجب الجميع فإنه «من مات ولم يعرف إمام زمانه مات ميتةً جاهلية».
:: نحن في عصر الغيبة إن أردنا أن نكسب رضا مولانا الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف، فإن هذا الأمر يرتبط إرتباطاً وثيقاً وأكيداً بمدى معرفتنا لمسؤوليتنا والواجب الملقى علينا والعمل بهما.