هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السلام عليك يا سيدي ومولاي يا ابا عبد الله وعلى الارواح التي حلت بفنائك عليكم مني سلام الله ابدا ما بقيت وبقي الليل والنهار ولا جعله الله اخر العهد مني لزيارتكم السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين وعلى اخيه ابا الفضل العباس وعلى اخته الحوراء زينب

 

 الانترنت بين الظلمات والنور

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
بنت الهدى
ضابط
ضابط



عدد المشاركات : 1106
تاريخ التسجيل : 20/01/2010
-------- : الانترنت بين الظلمات والنور Dbvtgwk1vggt

الانترنت بين الظلمات والنور Empty
مُساهمةموضوع: الانترنت بين الظلمات والنور   الانترنت بين الظلمات والنور Icon_minitimeالإثنين يناير 25, 2010 3:40 am

الانترنت بين الظلمات والنور 1241381339

في ليلة ذات فضيلة( الجمعة الموافق: 5/5/1430هـ . ألقى فضيلةالشيـخ عبد الجليل البن سعد كلمـة مفصلة تحت عنوان " الإنترنت وثقافة التحصـين من الوقوع في وحل شهواته ومغرياته " وذلك في منتديات مجالس عائلة البخيتان الكريمة وفي قرية المطيرفي كانت هذه المحاضرة:



على أعتاب الموضوع:

أحب أن أضع أجمل التبريكات والتهاني أشارك بها أهل البيت عليهم السلام وشيعتهم الكرام في الفرحة بولادة بطلة كربلاء وقاهرة عروش الشام . . عنفوان الإيمان . . ملكة جمال العرفان . . السيدة زينب سلام الله تعالى عليها.

دعيت إلى هذا المحفل المبارك للحديث في موضوع خاص وهو:

"" الإنترنت وثقافة التحصين من الوقوع في وحل شهواته ومغرياته ""

لنأخذ الإنترنت من زاوية نظر مجردة اي علينا أن لا نسبق في طرح نظرتنا الفردية. .

ولهذا الغرض سنستمع إلى تعريفين لهذه الوسيلة العالمية الجديدة:

1 خـــــدمة الإنترنت:

سميت بهذا الإسم بل قد غلب عليها ولم يكن هذا جزافا أبدا فمجال الخدمات التي توفرها الإنترنت هو مجال عجيب فالإنترنت:

مصارف بلا صرافين. .

مكتبة دون أرفف . .

نشر بلا ورق. .

تواصل بلا حدود، تواجد دائم!!

هذا كله وصف لها بنظرة تجعلها في دائرة النور ولا تنحط إلى الظلمات ولا يختلف الوصف المتفائل للأنترنت إلا بنظرة أخرى جعلت الإنترنت في اسم:

2 الشبكة العنكبوتية:

وهو تعبير عن تأثيرها البالغ على مستخدميها فلهذه الشبكة خيوط واهية رقيقة ولكنها لزجة تحيط بفريستها بذكاء وإحكام وتجيد نسج خيوطها حول نقاط ضعفه فلا يستطيع التفلت منها ألسنا نرى المدمنين قد دبسوا في الشاشة ساعات متواصلة لا يفلتون منها؟!!!

الإنترنت جزء من الثورة التكنلوجية:

عرفت التكنلوجيا منذ برزت وتمهدت وعبدت طرقها إلى كل نقاط العالم بأنها سلاح ذو فقارين، وكأس ذو شرابين شراب من سلسبيل وشراب من حميم. .

وقد بدأت مخاطرها مع إبداعات التصوير الزيتي والتصوير الفوتغرافي إلى أن تم ميلاد أداة جديدة للصورة وهو التصوير الإليكتروني وحينها أصبحت عقلية الخطر هي الأنشط والأقوى وعقلية الكفاح مستضعفة بين يديه!!

طبعا الصورة في عالم الإلكترونيات لا تقوم على أساس المماثلة والمشابهة والنسخ والظل للواقع (وهو ما يعرف بالتصوير المرآوي) بل على اساس التركيب والتهجين والتزوير والتزييف. .

تركيب وجوه لأشخاص على أجساد آخرين!!

تصوير بعض الأشخاص بشكل إباحي وإرسالها على المواقع والجولات!!

مما يعني إمكانات لا أخلاقية عجيبة للتلاعب بالصور وتحريفها

الشيء والوضع الذي يـُحَــو ِل أمـنَ بعض ِالأشخاص إلى جحيم؟!

هذا كله من جانب الصورة والتصوير فقط ، علما بأن هذه الشبكة العنكبوتية لها خيوط من حروف يمكن أن تحيطها بالفريسة كما لها خيوط من صوتيات ايضا . .

استخدام الإنترنت ولغة الرقم:

بالرغم من توضيح الزاوية الثانية من زاويا النظر إلى أداة الإنترنت لكنه يبقى علينا جزء من الحديث به نعرف مدى خطورة الإنترنت وقدرتها على اختطاف الشباب حيث النتائج بدت ملموسة في الضعف الدراسي لدى الطلاب، والضمور الفكري، والإنحسار الإيماني، وشيوع الفاحشة. . .

نسمع لمنطق الإحصاءات في بعض الدول العربية كمصر في مجال المقاهي فقط وهو يقول:

60% يرتادونها للدردشة.

20% لمواقع الرياضة.

12% مواقع طبية وتجارية.

8% مواقع سياسية.


وفي بعض الدول الأخرى كسوريا يرتفع صوت الإحصاءات ليسمعنا بأن:

40% يتحدثون عبر الدردشة.

42% يقضون لأجل المحادثة (2-7) ساعات يوميا


وقد نقلت في إحدى محاضراتي في موسم عاشوراء عن دراسة ميدانية في المنطقة تؤكد على أن من بين كل ثلاث مدمنات على الإنترنت واحدة لها علاقة واتصال مع أجنبي بأي درجة من دراجات العاطفة. . وأنا إذا قست هذه النتائج بالاتصالات والرسائل التي تأتيني من بعض الأزواج والزوجات والشباب يشتكون فيها مما كشفوه في واقع رعاياهم فإني أصدق مثل هذا الرقم المحطم للقياس ولا أكذبه !!

وبهذا نعرف أننا اليوم نقف أمام عفريت الإنترنت والذي سنتخلص منه إما بمهارة أو بخساره؟!

تســـــاؤل
عندما يرجع كل منا إلى ذاته ويلتفت إلى نقطة الانطلاقة للسباحة في فضاء الإنترنت سيعترف حتما بأنه لم يلتقط إشاراتها وذبذباتها لتكون له عدوا وحزنا كما في التقاط فرعون لموسى!!

وايضا سيعترف أنه كان يريد أن يحرز عدم تخلفه عن سباق العصر، ولكي يبقي على إحساساته بالزمان والمكان اللذان يدوران بشكل سريع سرعة الإنترنت ذاتها!

إذن . .

كيف هوينا في هذه المهاوي وكيف تمشكلنا في هذه المشاكل التي مزقت هويتنا الدينية والاجتماعية والثقافية؟!

هناك ظروف واقعية. .

وهناك ظروف تمثيلية لا مكان لها في الواقع إنما مثل بها علينا وأجادوا أعداء سياسيون وأعداء طائفيون وأعداء قوميون وأعداء أصحاب أغراض ومصالح أوضحها الشبكات التي تعلم العنف أو تجندهم لصالح أحزاب وحركات معينة أو تلك التي تسقط بهم في وحل المخدرات. .

أما الظروف الواقعية فإنها تحكي مشاكل وعقد حديدة

تعصف بروح الشباب

كل من يفقد مذاق الحياة فسوف يتصرف ويعبث فيها متى أذنت له الفرصة سواء في ذلك حياته أو حياة من سواه
وتغلب على عقولهم


و ترج عليهم مشاعرهم

وغير هذا من العقد الكثير التي تذهب بطعم الحياة من قلب الشباب وإذا ذهب هذا الطعم وهذه الحلاوة من القلب أصبحت المشاكل الإنسانية والأخلاقية واضحة لا تحتاج إلى تفسير؛ إذ كل من يفقد مذاق الحياة فسوف يتصرف ويعبث بها متى أذنت له الفرصة سواء في ذلك حياته أو حياة من سواه. .

هذه الزاوية بالذات سأعود بكم للوقوف بها إن شاء الله تعالى في المجموعة الأخيرة من الدقائق. .

ما هو مركب العلاج؟

لا بد من الفصل بين الظروف الضاغطة والحالات النفسية التي تموج بروح الإنسان فتقذف به وراء خط الغرق. .

فالظروف هي ما قد صرفنا فيه الدقائق الأولى من الكلام ولا أعيد هنا..

وأما الحالات النفسية فتهمنا كثيرا لإنها أكثر ألتصاقا بالمشاكل العاطفية والأخلاقية التي أذكتها وسائل الاتصال المجموعة في شاشة الإنترنت وأصبحت عن جد تمثل:

الوكيل المستورد لثقافات اللا أخلاقية من مختلف الحضارات وتفتح لها فروعا في حضارتنا الإسلامية والعربية. .

وقد بدأت تسوق لنماذج التمرد والشذوذ وتضعها في اختيار الغرائز وبلا ثمن!!

فما هي الحالات النفسية إذن؟

الصحبة السيئة تجر والصحبة غير الكفؤة لا تجر لكنها لا تمنع وبين هذه وتلك تأتي الصحبة الحسنة التي تمنع عن التوحل في وحل الممنوعات بقوة . . لأن السيئات ستضطر أن تمشي في عكس تيار جارف من الحسنات وهذا يحتاج إلى قوة فوق العادة. .
1 الجفاف العاطفي .

2 الوحدة والفراغ القاتلين .

3 صحبة غير كفؤة وهي غير الصحبة السيئة؛ والمائز بينهما أن الصحبة المتدنية والسيئة تجر إلى طبيعتها وخطرها محتم.

وأما الصحبة غير الكفؤة فإنها لا تجر ولكن لا تمنع وبين هذه وتلك تأتي الصحبة الحسنة التي تمنع عن التوحل في وحل الممنوعات بقوة لأن السيئات ستضطر أن تمشي في عكس تيار جارف من الحسنات وهذا يحتاج إلى قوة فوق العادة. .

إذا فمن غير الكافي للمرء أن يتخذ صحبة ليست بكفؤة بل عليه بالصحبة الحسنة بدلا من ذينك النوعين من الصحبة يقول الحكيم الشاعر والشاعر الحكيم:

عن المرء لا تسأل وسل عن قرينه إن القــرين بالمقـــارن يقتـــــــدي

4 التعرض للإغراءات التي تحرك دوامة الإرادات في نفس الإنسان فمن إرادة غريزية إشباعية إلى إرادة عقلية إلى إرادة نفسية. . .

الانترنت بين الظلمات والنور 1241381389 الانترنت بين الظلمات والنور 1241471514

العرض المباشر لعملية العلاج أو طرق التحصين:

التعرف على الأسباب يقطع الميل الأول من رحلة العلاج ويبقى علينا قطع الميل الأخير منها ونحن الان قد انهينا الوقوف على الأسباب إذن نحن نضع أقدامنا في الميل الأخير من هذه الرحلة وأول خطوة على هذا الميل أو فلنقل أول علاج يعد الأسهل لدى البعض خصوصا ذوي الإرادة القاطعة هو :

1 الحذر الكبير:

الذي يفضي بالإنسان إلى الإقلاع والتجنب لهذه الوسائل من رأس وهذا يتمثل فيمن لا زالوا يحرمون مثل التلفاز فضلا عن النت ولكن. .

ندرة من الناس هم الذين يستجيبون لهذا العلاج!!

وهؤلاء لا يهتمون لأي نتيجة إلا نجاة أنفسهم من الغرق، وهي وإن كانت طريقة قد لا نقبل بها لإنفسنا ولكن لا تعد في الأخطاء الفكرية ولا في الأمراض النفسية. .

2 الحسيب والرقيب:

ليس الرقيب هو المتعقب والمتلصص بل الرقيب هو الذي يملك الهيبة والتأثير ثم القرار. . وعادة ما يتواجد هذا في بعض عناصر الإسرة الأب . . الأم . . الأخ الأكبر مثلا.

ولكن نستغرب من قبول الأهل لجلوس المراهق/ المراهقة لمدة ساعات على شاشة النت بشكل يومي وعدم التدخل بحجة احترام الخصوصيات!!

هذا خطأ مؤكد. .

بل إن البعض (وهذا من غريب ما أعرف) لا يفتش وراء أبنائه والمانع ليس هو الإطمئنان منهم بل تصوروا أن المانع هو خوفه من أن تفاجئه النتائج؟!؟!؟!

3 التوعيــــــة:

ليس الرقيب هو المتعقب والمتلصص بل الرقيب هو الذي يملك الهيبة والتأثير ثم القرار. . وهذا ما يتطلب تظافر في الجهود الفردية والمؤسساتية الشعبية لضخامة حجم المهمة فالتوعية تأخذ أكثر من نشاط منها:

* تفهم المطالب النفسية للشباب/ الشابات وإشباعها ونقل ثقافة الإشباع الصحيحة إليهم!

* عقد حملات إعلامية تشمل الندوات، وتجمعات تهدف إلى تقارب الشباب مع المصلحين!

* دورات تدريبية لمن تورط أو انخرط أو فرط في علاقات وأجواء عاطفية غير صحيحة في ميزان العرف والدين وكل ميزان!!

ومن بين العلاجات التي لا أدري إن كانت قد أنقدحت في فكر أحد ولذا أريد ان أظللها من بين الكلمات السابقة في جدول الحلول الذي لا زلنا نتعاطى الحديث فيه:

4 محاصرة المشاكل:

مشكلة بعد مشكلة ثم إصلاح كل ٍ على حدة ليأتي العلاج مركزا ومعززا بكل الوسائل. .

فإن مثل مشكلة المعاكسات، والتحرش الجنسي، أو الإعتداء على الحقوق الفكرية ومصادرة الانتاج العلمي، أو التسلل إلى مواقع الآخرين وأجهزتهم والكشف عن أرواقهم الخاصة... وما إلى ذلك. .

هذه كلها ليست نوعية جديدة من المشاكل فقد كان أمن الفتاة وأمن العلماء والمفكرين وأمن المختصات الشخصية عرضة لهذه المشاكل قبل ولادة الإنترنت . .

فهل كنا نحن بمنجاة عن المعاكسات في عصر ما قبل الإنترنت؟

وهل ساحتنا لم تكن تعاني من التحرشات الجنسية مثلا ؟

أوليس عانى العلماء والمفكرون من القانون الذي لم يحمي حقوقهم فيما يقدمونه من أعمال فكرية وأدبية وعلمية؟

نعم صور المشاكل اليوم نسخة من صور الأمس لكن بحجم كبير مع اختلاف في التسمية فاليوم صار يدعى الحب الإلكتروني، والمعاكسة الإلكترونية و التحرش الإلكتروني . . ليس غير

وعندما تكون المشكلة في عصر الإنترنت هي المشكلة قبل هذا العصر فالحل سيكون هو الحل لكن بمضاعفة في الجهود، وبزيادة في الجرعات، وتحسين لتقنيات إحتواء هذا الوضع أو ذاك أعني الوضع اللا أخلاقي. .

5 أعرف الناس بمواقعهم من نفسك!
وهذه هي الزاوية التي وعدتكم بالعودة إليها

الإنترنت وسيلة تسلية وترفيه ووسيلة استغناء ومن طبيعة جو الترفيه والاستغناء الزهو والغرور والإستخفاف المساوي للطغيان يقول المولى الحق: { كَلَّا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَيَطْغَى (6) أَنْ رَآَهُ اسْتَغْنَى }، وهكذا يقدم الإنسان على اللعب بحرمة ومشاعر وكرامة الآخرين فيستثيرهم ويشعر بالمتعة كما يشعر بها مصارع الثيران وملاعب الفيلة وغيرها غرورا بعقله وبشريته في قبال ضعف الحيوانية المتجسدة في هذا أو ذاك ؟!!

أرجو ألا ّ يفوتكم المغزى من هذا التشبيه

والفنية التي تحتاجها هذه الصفة من الغرور بالوسائل هو تشبيب العاطفة تجاه الناس وتقوية الحس بالقرابة والمواقع الاجتماعية كالأب الأخ الجار الصديق ابنت الوطن ابنت الحي ابنت المجتمع؛ إذ لن يصيب هؤلاء منه سوء مادامت هذه المواقع سليمة في نفسه!!

بل يجب أن يرمم الحب بينه وبين أقاربه أمه وبنته وأخته إلى أن يتمكن من أن يلحق أمهات الناس وأخواتهم وبناتهم بأهله هو. .

فمن الذي يرضى على أم غيره ما لا يرضاه على أمه؟!

ومن أين يسمح الإنسان لنفسه مع أخت غيره ما لم تسمح به نفسه مع أخته مباشرة؟!

وكيف يتصرف الأب تحرشا ومعاكسة مع بنة أحد بما يخشى أن يتصرف به أحد مع أبنته؟!

إذن تنحصر المأساة في تحطم هذه المعنوية لدى نفوس شبابنا/ وشاباتنا وليس في الأنترنت مباشرة وإن كانت هي المساعد والمنفذ الأقرب في هدمها !!

6 تكثيف المواقع الإسلامية والفكرية:

عندما يفرض وجود المواقع المفيدة والمثرية والهادفة والناشطة فكريا وعلميا وثقافيا ومعرفيا وأخباريا بل حتى رياضيا حينما تقيم هذه المواقع صروحها ويكثف حضورها فإنها ستكون الغالبة على المواقع والشبكات التي توجه الخطاب اللامسؤل إلى النفوس. .

إذ كل ما يخاطب العقل فهو القاهر ولو بعد حين. .

ولذا هناك مواقع إسلامية يطير العقل من أرقام جماهيرها وزوارها في اليوم الواحد فضلا عن الإسبوع والشهر والسنة وكذا بعض المواقع الخبرية لا أحتاج إلى تعيين أمثلة فالمقصود من هذي وتلك واضح ومعلوم لدى الجميع. .

يجب على مشرفي المنتديات الحوارية منع صور النساء في التوقيعات والإسماء، لأنها مظهرية مزعجة جدا ولا يقصدها الكثير من شبابنا وشاباتنا إلا بعد تخلف رقابة الله عز وجل عن منطقة الشعور في عقولهم

7 تقوية رقابة الله عز وجل:

لنا حديث مفصل في هذا الموضوع موجود على هذا الرابط:

http://www.qabbas.com/index.php?show=news&action=article&id=284

ومن محفزات رقابة الله سبحانه أن تأتي قوانين المنتديات الحوارية مثلا متناسبة مع هذه القضية المعنوية يعجبني أن أشكر علنا الكثير من المنتديات التي تشدد مع الأعضاء في الشروط على الإلتزام بالقوانين الإسلامية للحوار ووضع اللافتة الدائمة في مربعات الكتابة كقوله جل وعلا:{مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ}، وكذا حرص بعض المنتديات على منع صور النساء في التوقيعات والإسماء، لأنها مظهرية مزعجة جدا ولا يقصدها الكثير من شبابنا وشاباتنا إلى بعد تخلف رقابة الله عز وجل عن منطقة الشعور في عقولهم ولا شك أن مثل هذه التشديدات والقوانين واللوافت تعيد ما تراجع إلى منطقة الشعور . .



نشكر ونحمد ونصلي


المصدر


[URL="http://www.qabbas.com/index.php?show=news&action=article&id=285"]قبس موقع سماحة الشيخ عبدالجليل البن سعد[/URL]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بنت سورية
مشرفة عامة
مشرفة عامة
بنت سورية


عدد المشاركات : 3187
تاريخ التسجيل : 12/07/2009
العمر : 39
الموقع : هوووون

الانترنت بين الظلمات والنور Empty
مُساهمةموضوع: رد: الانترنت بين الظلمات والنور   الانترنت بين الظلمات والنور Icon_minitimeالإثنين يناير 25, 2010 4:30 am

مشكورة اختي على نقل المحاضرة
مفيدة جدا ومهمة

بالنسبة للاحصائيات يلي انذكرت بسوريا
بعتقد العدد أقل من هيك بكتير لانه النت عنا كارثي وقلال يلي بيدخلوا عالنت الانترنت بين الظلمات والنور Icon_biggrin
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
إشراقة الغد
مشرفة عامة
مشرفة عامة
إشراقة الغد


عدد المشاركات : 6037
تاريخ التسجيل : 12/07/2009
-------- : الانترنت بين الظلمات والنور Q84svjzrew79

الانترنت بين الظلمات والنور Empty
مُساهمةموضوع: رد: الانترنت بين الظلمات والنور   الانترنت بين الظلمات والنور Icon_minitimeالثلاثاء يناير 26, 2010 12:45 am



تسلمي اختي ع نقل المحاضرة

الله يهدينا لفعل الصواب

تقبلي تحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بنت الهدى
ضابط
ضابط



عدد المشاركات : 1106
تاريخ التسجيل : 20/01/2010
-------- : الانترنت بين الظلمات والنور Dbvtgwk1vggt

الانترنت بين الظلمات والنور Empty
مُساهمةموضوع: رد: الانترنت بين الظلمات والنور   الانترنت بين الظلمات والنور Icon_minitimeالثلاثاء مارس 23, 2010 10:06 pm

شكرا ع المرور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الانترنت بين الظلمات والنور
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هل تثق بمن تحدثه على الانترنت
» اكبر كذبات الانترنت .. !!!
» مصطلحات الانترنت المهمه..
» أرقام مدهشة في الانترنت
» شبكة الانترنت في سوريا (نحن الافضل)!!!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتدى الاعضاء :: المنتدى العام-
انتقل الى: