هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
السلام عليك يا سيدي ومولاي يا ابا عبد الله وعلى الارواح التي حلت بفنائك عليكم مني سلام الله ابدا ما بقيت وبقي الليل والنهار ولا جعله الله اخر العهد مني لزيارتكم السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين وعلى اخيه ابا الفضل العباس وعلى اخته الحوراء زينب

 

 قيادي في المقاومة: العدو سيعاني من تكتيكات جديدة لم يألفها من قبل و سننقل المعركة إلى أرضه

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابوحميد
مجــــاهد
مجــــاهد
ابوحميد


عدد المشاركات : 258
تاريخ التسجيل : 18/07/2009
العمر : 45
الموقع : الشياح_الجنوب

قيادي في المقاومة: العدو سيعاني من تكتيكات جديدة لم يألفها من قبل و سننقل المعركة إلى أرضه Empty
مُساهمةموضوع: قيادي في المقاومة: العدو سيعاني من تكتيكات جديدة لم يألفها من قبل و سننقل المعركة إلى أرضه   قيادي في المقاومة: العدو سيعاني من تكتيكات جديدة لم يألفها من قبل و سننقل المعركة إلى أرضه Icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 23, 2009 8:01 pm

قيادي في المقاومة: العدو سيعاني من تكتيكات جديدة لم يألفها من قبل و سننقل المعركة إلى أرضه 5dQ08786

لماذا تخشى إسرائيل من شن الحرب... وماذا عن «رمحها المكسور»؟ ....تبدو الأمور في غاية الوضوح بالنسبة إلى المقاومة في لبنان هذه الأيام، إذ إن أي عدوان عليها من قبل إسرائيل ليس واردا في المرحلة الحالية، كما أن الحرب الكبرى في المنطقة، عبر شن عدوان على إيران أو سوريا، مستبعدة.
في المقابل، المقاومة في أقصى جهوزيتها لما تعتبر أنه صراع من نوع جديد مع العدو وحلفائه: الحرب الأمنية.
لماذا تبدو الحرب مستبعدة؟ ولأي مدى ستظل المنطقة بمنأى عنها؟
يجري قيادي ميداني في المقاومة مراجعة تاريخية ضرورية في سبيل الخلاصة التي يود تقديمها، وهو يعود إلى تاريخ الحروب مع الدولة العبرية ويبدأ تفصيل المعادلة على هذا النحو: لقد تمكن الجيش الإسرائيلي من هزيمة العرب على الدوام بسبب اعتماده على عنصر المفاجأة، من ناحية، وافتقار العرب إلى الجهوزية العسكرية الضرورية في الحرب بين الجيوش، من ناحية ثانية. وفي استعراض لتاريخ الحروب مع العدو، يتبين أن هذين العاملين كانا حاسمين خاصة أن إسرائيل كانت تعتمد دائماً على حصر المعركة «على أراضي العدو»، أي انها تنطلق من عامل الحماية الذي توفره لشعبها في الدرجة الأولى، لتحارب على أراضي الغير، وهنا ميزتها الأساسية، بينما يبقى العرب عاجزين عن المس بها.
ويضيف: لقد تعرض العرب لهزائمهم المختلفة، وخاصة في العام 1967، نتيجة هذا العامل الذي أحسن الجيش الإسرائيلي استخدامه في حرب العام 48 كما العام 73، برغم أن العرب كانوا في الحرب الأخيرة هم المبادرين إلى الهجوم، لكنهم لم يتمكنوا من الحفاظ على عنصر المفاجأة، ومن ثم في اجتياح العام 78 ثم غزو العام 82 ، حين بلغ المشروع الإسرائيلي أوجه في المنطقة.
لكن ماذا حدث منذ ذلك الحين؟
يقف القيادي العسكري عند هذه النقطة تحديداً ليشير إلى نقطة التحول الكبرى في الصراع مع الجيش الإسرائيلي، ويقول: منذ توغله في لبنان ووصوله إلى بيروت، عانى هذا الجيش من نوع جديد من الحروب لم يألفه على الإطلاق من قبل.
يشير القيادي على هذا الصعيد إلى ذلك النوع من حرب العصابات، والواقع أن تلك الحرب التي يلهمها الإيمان والوطنية، شملت شرائح مختلفة من المجتمع اللبناني، بغض النظر عن التاريخ المحدد لبدء تلك المقاومة. وهي لم تكن تقليدية، إذ ان المقاومة، التي انحصرت في «حزب الله» بعد ذلك، أجرت تغييرات كبيرة على إستراتيجيتها التي انطلقت بها العام 82.
ويقول القيادي إن المقاومة، في مرحلة البداية، اعتمدت سياسة «الضربات الخاطفة» وهي هاجمت العدو عبر عمليات استشهادية، وذلك في بداية وأواسط الثمانينيات، مستهدفة أيضا القوات الأطلسية التي جاءت حينها دعما للاحتلال وللحكم القائم في لبنان... في ظل ظروف صعبة للغاية، لكن مؤاتية، فكان أن أدت تلك الإستراتيجية إلى التحرير الأول في العام 85.
استمرت قيادة المقاومة على إستراتيجيتها تلك مستهدفة قوات الاحتلال في الشريط الحدودي وميليشيا العملاء، حتى أواخر التسعينيات، حين بدأت باعتماد إستراتيجية جديدة عنوانها «الضرب والصمود»، مع تضييق الخناق على العدو وعملائه، وقد استمرت تلك السياسة وصولاً إلى انجاز التحرير الثاني في العام 2000.
مع دحر الاحتلال، بدأت المقاومة باعتماد استراتيجيات عسكرية تصاعدية لتجاري المرحلة الحالية، خاصة خلال عدوان تموز قبل أعوام ثلاثة حين اعتمدت في شكل جزئي سياسة: الضرب والاحتلال.
هذه السياسة النوعية التي باتت عنواناً لأي مرحلة جديدة، من شأنها تغيير تكتيكات القتال في شكل جذري.
هنا يستخلص القيادي أن هذا الأمر سيحول دون تجرؤ إسرائيل على ارتكاب حماقة بعدوان جديد، وذلك على مدى سنوات مقبلة. ويلفت إلى أن العدو سيعاني أيضا من تكتيكات جديدة لم يألفها من قبل، إذ ان المقاومة باتت اليوم في موقع اخذ المبادرة، ونقل المعركة إلى أرضه، وهنا بالذات يكمن خطر المقاومة على إسرائيل التي ستختبر الحرب على «ملعبها» للمرة الأولى منذ حرب العام 48.
ويلفت إلى أسباب أخرى لعدم نية إسرائيل شن الحرب، فهي لا زالت قاصرة عن استيعاب الدروس العسكرية لحرب تموز 2006، كما أنها في حاجة لسنوات أخرى لكي تتمكن من ترميم فرق جيشها التي ضربت في لبنان، إضافة إلى خشيتها من تعزيز القوة التسليحية للمقاومة وتصاعد قدرتها القتالية كماً ونوعاً في شكل سريع.
التحدي الداخلي
هذا الردع الذي تمكنت المقاومة من تحقيقه، دفع بإسرائيل إلى شن نوع مختلف من العدوان، ويقول القيادي إن أجهزة المقاومة تخوض صراع وجود غير معلن مع إسرائيل، لحماية القيادات والكوادر، من ناحية، ومن ثم الرد على الخرق الأمني الكبير الذي تمثل في اغتيال الشهيد عماد مغنية في دمشق قبل 19 شهراً.
ويؤكد أن المقاومة ليست في وارد التراجع على الإطلاق عن الرد على تلك العملية، وإن كان الأمر قد لا يحدث قريباً، ويُذكر بأن رد المقاومة كان حاضراً لدى اغتيال زعمائها، منذ الثمانينيات من القرن الماضي، وإن حصل هذا الأمر في شكل نسبي تبعاً للظروف التي تخص المقاومة وحدها، وهي المخولة اختيار الهدف وتوقيته كما إعلان المسؤولية عن أي رد.
من هنا، فإن الوضع الحالي، بانتظار الرد على اغتيال مغنية، لا يعني مكسباً إسرائيلياً، بل إنه يشير إلى أن العدو لن يعيش حال استقرار بعد فعلته، أي بمعنى آخر، فإن ذلك يمثل أحد أوجه الرد عليه عبر حال الرعب واللا استقرار هذه التي يعيشها قادته.
على أن أهم ما في الأمر اليوم، بالنسبة إلى القيادي، هو التحدي الداخلي وحماية المقاومة لجسمها، وهي تعمل ليل نهار لتعطيل الخطة الأمنية الإسرائيلية. ويقول القيادي إن تعزيز جسم المقاومة يُعد اللبنة الأولى للانتصار في حرب من نوع مختلف، برع العدو فيها خلال العقود الماضية وتمكن من تحقيق اختراقات لفصائل المقاومة في لبنان.
لذا، فإن تحصين الداخل يعد أولوية اليوم، خاصة بعد أن أظهرت التطورات خلال الأشهر الماضية عن اختراق استخباراتي إسرائيلي كبير للبنية اللبنانية الهشة، عبر شبكة العملاء، ويبدو أنها ما زالت تعمل بنشاط على الأرض اللبنانية، من دون التقليل من إنجاز الكشف عن تلك الشبكات الذي يعتبر عاملاً إضافياً يصعب من احتمال قيام العدو بشن أي حرب على لبنان، نتيجة افتقاره للمعطيات المطلوبة، وهو لم ينس درس وعبر حرب تموز.
ويخلص بنزعة تفاؤلية للواقع الحالي، وهو يشير إلى أن المرحلة المقبلة، الممتدة لسنوات، سيميزها هذا الطابع الأمني في الحرب بين الحلف الذي تنتمي إليه المقاومة في المنطقة، وذلك المعادي لها في الخارج والداخل، ليحل بديلاً عن الحرب الإقليمية التي تبدو الأطراف الفاعلة غير راغبة بها.
كانت إسرائيل تفخر على الدوام بنظرية «الرمح» في أراضي الأعداء، والذي كان رأسه يرمز إلى قوتها الجوية، ووسطه إلى قوة المدرعات التي تملكها، ويختم القيادي بالتهكم على تلك النظرية طارحاً السؤال على قادة العدو الذي سيصبح سلاح مدرعاته في مرمى نيران المقاومة عند أي عدوان: كيف يمكنكم القتال برمح مكسور؟


السفير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
* حسين *
المشرف العام
المشرف العام
* حسين *


عدد المشاركات : 1734
تاريخ التسجيل : 11/07/2009

قيادي في المقاومة: العدو سيعاني من تكتيكات جديدة لم يألفها من قبل و سننقل المعركة إلى أرضه Empty
مُساهمةموضوع: رد: قيادي في المقاومة: العدو سيعاني من تكتيكات جديدة لم يألفها من قبل و سننقل المعركة إلى أرضه   قيادي في المقاومة: العدو سيعاني من تكتيكات جديدة لم يألفها من قبل و سننقل المعركة إلى أرضه Icon_minitimeالسبت سبتمبر 26, 2009 12:37 am

اللهم صل على محمد وال محمد


الله ينصر المقاومة ويهلك العدو الغاشم


مشكورين على النقل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
zainab akhdar
المشرف العام
المشرف العام
zainab akhdar


عدد المشاركات : 2444
تاريخ التسجيل : 12/07/2009
-------- : قيادي في المقاومة: العدو سيعاني من تكتيكات جديدة لم يألفها من قبل و سننقل المعركة إلى أرضه P93zvouaf6zb

قيادي في المقاومة: العدو سيعاني من تكتيكات جديدة لم يألفها من قبل و سننقل المعركة إلى أرضه Empty
مُساهمةموضوع: رد: قيادي في المقاومة: العدو سيعاني من تكتيكات جديدة لم يألفها من قبل و سننقل المعركة إلى أرضه   قيادي في المقاومة: العدو سيعاني من تكتيكات جديدة لم يألفها من قبل و سننقل المعركة إلى أرضه Icon_minitimeالسبت سبتمبر 26, 2009 2:29 am

شكرا عا النقل
الله يحمي المقاومة ورجالها
ونشالله بتنقلب المعادلات كلها والمعركة هالمرة ما بتصير الا لتحرير فلسطين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ملاك الزهراء
مجــــاهد نشيط
مجــــاهد نشيط
ملاك الزهراء


عدد المشاركات : 308
تاريخ التسجيل : 14/08/2009
العمر : 33
الموقع : البحرين

قيادي في المقاومة: العدو سيعاني من تكتيكات جديدة لم يألفها من قبل و سننقل المعركة إلى أرضه Empty
مُساهمةموضوع: رد: قيادي في المقاومة: العدو سيعاني من تكتيكات جديدة لم يألفها من قبل و سننقل المعركة إلى أرضه   قيادي في المقاومة: العدو سيعاني من تكتيكات جديدة لم يألفها من قبل و سننقل المعركة إلى أرضه Icon_minitimeالأحد سبتمبر 27, 2009 2:17 am

السلام عليكم ورحمة الله

شكرا لك أخي الكريم على النقل

والله يحمي المقاومة وأهل المقاومة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابوحميد
مجــــاهد
مجــــاهد
ابوحميد


عدد المشاركات : 258
تاريخ التسجيل : 18/07/2009
العمر : 45
الموقع : الشياح_الجنوب

قيادي في المقاومة: العدو سيعاني من تكتيكات جديدة لم يألفها من قبل و سننقل المعركة إلى أرضه Empty
مُساهمةموضوع: رد: قيادي في المقاومة: العدو سيعاني من تكتيكات جديدة لم يألفها من قبل و سننقل المعركة إلى أرضه   قيادي في المقاومة: العدو سيعاني من تكتيكات جديدة لم يألفها من قبل و سننقل المعركة إلى أرضه Icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 30, 2009 3:45 am

منصورين نشالله
تحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قيادي في المقاومة: العدو سيعاني من تكتيكات جديدة لم يألفها من قبل و سننقل المعركة إلى أرضه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كما توقع السيد حسن نصر الله: العدو يتحدث عن "يقظة استخبارية" عالية جدا لمعرفة ما لدى المقاومة من قدرات عسكرية جديدة
» المقاومة الفلسطينية تثبت جدواها مرة جديدة للرد على التنمر الاسرائيلي
» سليمان: من حق المقاومة الوقوف بوجه العدو "الإسرائيلي"
» فراغ قيادي في الجيش والمخابرات الاسرائيلية
» العدو يقر بالهزيمة .. 14 آب 2006م

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتدى المقاوم :: قسم حزب الله-
انتقل الى: